تعاليم التلمود وجهاً لوجه مع (النصارى والمسلين)
لا يعدُّ المرء ناضجاً في السياسية أو الكتابة ما لم يدرس القضية الصهيونيَّة
هذا ما ورد في كتاب التلمود الذي هو كتابٌ مجهولٌ عند العالم يفضِّله اليهود على التوراة ويدرِّسونه خفيةً وهو أساسُ كلِّ مصيبةٍ نراها اليوم .
حيث أنَّه ينصُّ على أنَّ جميع خيرات الأرض ملكٌ لبني إسرائيل ، وأنَّ النصارى والمسلمين خُلِقوا عبيداً لهم، ويعتقدون أنَّ شعوب الأرض مشتقةٌ من الأرواح النجسة ولم يُعْطَوا صورة الإنسانيَّة إلاَّ أكراماً لبني إسرائيل .
فاليهود يضعون التلمود فوق الله (أستغفر الله ) وأنَّ ما يقوله الحاخام يفعله الله.
فقد وصل بهم حدُّ الإلحاد إلى وصف الله عزَّ وجلَّ أنَّه يقسِّم النهار إلى 12 ساعة ففي الساعات الثلاث الأولى يجلس ويدرس الشريعة ...............وفي الساعات الثلاث الأخيرة يلعب مع ملك الأسماك.
أليس من الغباء أن يقول الحاخام (بغافركن): " أنَّ ممتلكات النصارى بالنظر إلى اليهودي هي ممتلكات لا مالك لها مثل رمال البحر وأوَّل يهودي يستولي عليها عنوةً يكون هو مالكها الأصيل".
وفي المجتمع اليهودي (السنهدرين السري) المعقد في بولونيا سنة 1631م قرّروا بالإجماع أنَّ " العبارات التي تهين المسيحيين يجب حذفها ، والاستعاضة عنها إمّا بدوائر هندسية وإمَّا بتركها بيضاء.
وإنَّ التعاليم القائلة مثلاً " بأنَّ المسيحيين هم سافلو الأخلاق لا يستحقون المحبَّة والعدل" .... لا يصحُّ نشرها إلاَّ شفوياً في مدارسهم (اليهودية).(ص14و25) من كتاب (همجية التعاليم الصهيونية ) .
وفي كلِّ عصرٍ عدَّ اليهود التلمود كلاماً إلهياً كالتوراة ولكن إذا فحصنا الحقائق بمنظار الدراية وجدناهم يضعونه فوق الأنجيل والتوراة نفسها. (ص16).
كما أشار الربَّاني(الحاخام) مناحيم وعلماء اليهود على أنَّ الله يأخذ رأي الربَّانيين العائشين على الأرض في المشاكل التي تنشأ في السماء بين الملائكة . (ص19).
وقد جاء في التلمود: أنَّ كلمات الربانيين لأشدُّ عذوبةً من كلمات الأنبياء.(ص21).
وغير ذلك أنَّ الحاخام ( فابيوس من ليون ) أوضح في خطابه يوم عيد رأس السنة العبرية 1843م:
أنَّ الديانة اليهودية تعلو على المسيحية وذلك لعدم وجود أسرار في الديانة المسيحيَّة.
فإنَّ كلَّ شيءٍ في الديانة اليهودية هو نور وعقل بعكس المسيحية والديانة الإسلامية اللتين تُكبِّلان العقل وتسترسلان وراء الأفكار الجنونيَّة .(ص39).
وإنَّ هؤلاء المسيحيين تنشقُّ نفوسهم من الشياطين وهي مشابهة لنفوس الحيوانات والجماد .(ص42)
كما تطرَّق كاتبو التلمود إلى أنَّ جهنم هي أكبر من السماء بستين مرَّة وهي سجن القلف ( مَن لا ختان له) وفي مقدمتهم أتباع المسيح بن مريم لأنَّ هؤلاء يحرِّكون أيديهم كثيراً برسم إشارة الصليب على صدورهم.
ويأتي بعد النصارى المسلمون لأنَّهم لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم وأفخاذهم وعوراتهم ، كلُّ هؤلاء يحشرون في جهنم ولا يغادرونها إلى الأبد. (ص46) .
فقد ادعى كاتبو التلمود أنَّ غير اليهود من المسيحيين كلابٌ عند اليهود بحسب تعاليم التلمود المستند إلى الآية السادسة عشر من الفصل 12 من سفر الخروج وقد جاء فيه" أنَّ الأعياد المقدسة وضعت لأسرائيل وليس للأغراب والكلاب" ، كما لا يسمح بإعطاء اللحم لغير اليهودي بل للكلب لأنَّه أفضل من المسيحي والمسلم. (ص52و53).
كتب الحاخام اليهودي( برناتز) في مؤلفٍ يقول :" عندما يركض اليهودي ويبحث في كلِّ مكان طول الأسبوع عن نصراني ليغشَّه ، فإنَّ عمله يماثل يوم السبت المقدَّس و يحقَّ له أنَّ يفاخر بعمله ويقول:"يجب انتزاع قلب النصراني من جسده وإهلاك عليَّة القوم منهم"". (ص69).
وأخيراً :
نجعل قلمنا يتعفَّف عن ذكر ما يتعلَّق بالفحشاء والمزيد من نماذج هذه الأخلاق الفاسدة التي يدَّعيها كتاب اليهود وعن الديانتين الشريفتين المسيحية والإسلامية بما شوَّهوا وحرَّفوا ولفّقوا عن الديانتين والتعرُّض لهما بالسوء والاتهامات .
فيجب علينا العودة إلى شبابنا لإيضاح النهج الذي يتبعه زعماء الماسونيَّة وكتاب التلمود للقضاء على أتباع عيسى المسيح ومحمد عليهما السلام
أخوكم: سامر أحمد زاهر
الغاب – عين الكروم - الحرة
لا يعدُّ المرء ناضجاً في السياسية أو الكتابة ما لم يدرس القضية الصهيونيَّة
هذا ما ورد في كتاب التلمود الذي هو كتابٌ مجهولٌ عند العالم يفضِّله اليهود على التوراة ويدرِّسونه خفيةً وهو أساسُ كلِّ مصيبةٍ نراها اليوم .
حيث أنَّه ينصُّ على أنَّ جميع خيرات الأرض ملكٌ لبني إسرائيل ، وأنَّ النصارى والمسلمين خُلِقوا عبيداً لهم، ويعتقدون أنَّ شعوب الأرض مشتقةٌ من الأرواح النجسة ولم يُعْطَوا صورة الإنسانيَّة إلاَّ أكراماً لبني إسرائيل .
فاليهود يضعون التلمود فوق الله (أستغفر الله ) وأنَّ ما يقوله الحاخام يفعله الله.
فقد وصل بهم حدُّ الإلحاد إلى وصف الله عزَّ وجلَّ أنَّه يقسِّم النهار إلى 12 ساعة ففي الساعات الثلاث الأولى يجلس ويدرس الشريعة ...............وفي الساعات الثلاث الأخيرة يلعب مع ملك الأسماك.
أليس من الغباء أن يقول الحاخام (بغافركن): " أنَّ ممتلكات النصارى بالنظر إلى اليهودي هي ممتلكات لا مالك لها مثل رمال البحر وأوَّل يهودي يستولي عليها عنوةً يكون هو مالكها الأصيل".
وفي المجتمع اليهودي (السنهدرين السري) المعقد في بولونيا سنة 1631م قرّروا بالإجماع أنَّ " العبارات التي تهين المسيحيين يجب حذفها ، والاستعاضة عنها إمّا بدوائر هندسية وإمَّا بتركها بيضاء.
وإنَّ التعاليم القائلة مثلاً " بأنَّ المسيحيين هم سافلو الأخلاق لا يستحقون المحبَّة والعدل" .... لا يصحُّ نشرها إلاَّ شفوياً في مدارسهم (اليهودية).(ص14و25) من كتاب (همجية التعاليم الصهيونية ) .
وفي كلِّ عصرٍ عدَّ اليهود التلمود كلاماً إلهياً كالتوراة ولكن إذا فحصنا الحقائق بمنظار الدراية وجدناهم يضعونه فوق الأنجيل والتوراة نفسها. (ص16).
كما أشار الربَّاني(الحاخام) مناحيم وعلماء اليهود على أنَّ الله يأخذ رأي الربَّانيين العائشين على الأرض في المشاكل التي تنشأ في السماء بين الملائكة . (ص19).
وقد جاء في التلمود: أنَّ كلمات الربانيين لأشدُّ عذوبةً من كلمات الأنبياء.(ص21).
وغير ذلك أنَّ الحاخام ( فابيوس من ليون ) أوضح في خطابه يوم عيد رأس السنة العبرية 1843م:
أنَّ الديانة اليهودية تعلو على المسيحية وذلك لعدم وجود أسرار في الديانة المسيحيَّة.
فإنَّ كلَّ شيءٍ في الديانة اليهودية هو نور وعقل بعكس المسيحية والديانة الإسلامية اللتين تُكبِّلان العقل وتسترسلان وراء الأفكار الجنونيَّة .(ص39).
وإنَّ هؤلاء المسيحيين تنشقُّ نفوسهم من الشياطين وهي مشابهة لنفوس الحيوانات والجماد .(ص42)
كما تطرَّق كاتبو التلمود إلى أنَّ جهنم هي أكبر من السماء بستين مرَّة وهي سجن القلف ( مَن لا ختان له) وفي مقدمتهم أتباع المسيح بن مريم لأنَّ هؤلاء يحرِّكون أيديهم كثيراً برسم إشارة الصليب على صدورهم.
ويأتي بعد النصارى المسلمون لأنَّهم لا يغسلون سوى أيديهم وأرجلهم وأفخاذهم وعوراتهم ، كلُّ هؤلاء يحشرون في جهنم ولا يغادرونها إلى الأبد. (ص46) .
فقد ادعى كاتبو التلمود أنَّ غير اليهود من المسيحيين كلابٌ عند اليهود بحسب تعاليم التلمود المستند إلى الآية السادسة عشر من الفصل 12 من سفر الخروج وقد جاء فيه" أنَّ الأعياد المقدسة وضعت لأسرائيل وليس للأغراب والكلاب" ، كما لا يسمح بإعطاء اللحم لغير اليهودي بل للكلب لأنَّه أفضل من المسيحي والمسلم. (ص52و53).
كتب الحاخام اليهودي( برناتز) في مؤلفٍ يقول :" عندما يركض اليهودي ويبحث في كلِّ مكان طول الأسبوع عن نصراني ليغشَّه ، فإنَّ عمله يماثل يوم السبت المقدَّس و يحقَّ له أنَّ يفاخر بعمله ويقول:"يجب انتزاع قلب النصراني من جسده وإهلاك عليَّة القوم منهم"". (ص69).
وأخيراً :
نجعل قلمنا يتعفَّف عن ذكر ما يتعلَّق بالفحشاء والمزيد من نماذج هذه الأخلاق الفاسدة التي يدَّعيها كتاب اليهود وعن الديانتين الشريفتين المسيحية والإسلامية بما شوَّهوا وحرَّفوا ولفّقوا عن الديانتين والتعرُّض لهما بالسوء والاتهامات .
فيجب علينا العودة إلى شبابنا لإيضاح النهج الذي يتبعه زعماء الماسونيَّة وكتاب التلمود للقضاء على أتباع عيسى المسيح ومحمد عليهما السلام
أخوكم: سامر أحمد زاهر
الغاب – عين الكروم - الحرة
الإثنين سبتمبر 29, 2014 5:53 pm من طرف طارق السيد
» تعلم الأورغ للمبتدئين خطوة بخطوة
الإثنين سبتمبر 29, 2014 5:26 pm من طرف طارق السيد
» حبر وعطر
السبت أغسطس 10, 2013 12:44 pm من طرف الباشااا
» كل شيئ الى زوال
الخميس مايو 10, 2012 9:41 pm من طرف زينا حداد
» شعر : عباس حيروقة كوز وشفاه ..وانين منشورة في جريدة الأسبوع الأدبي
الأحد أبريل 22, 2012 5:17 pm من طرف Admin
» نشاطات في المحروسة
الخميس أبريل 19, 2012 4:26 pm من طرف Admin
» لمحة عن الاذقية
الثلاثاء أبريل 10, 2012 6:05 pm من طرف رياض اسعد
» الى امي
الثلاثاء مارس 27, 2012 2:55 am من طرف زينا حداد
» تعبت من.........؟
الأحد مارس 11, 2012 2:09 am من طرف زينا حداد