الرئيسية
تتشرف الجامعة العربية الدولية AIU بدعوتكم لحضور العرض المسرحي "ديكور"
تأليف: وائل قدور
إخراج: رأفت الزاقوت.
من 26 وحتى 30 أيار 2009... الساعة الثامنة مساءً
على خشبة مسرح راميتا بدمشق.
بروفة جنرال للإعلاميين يوم الإثنين 25 أيار في الثامنة مساءً.
- ("ديكور"، عرض مسرحي على مسرح راميتا:: 26-30 أيار)
--------------
ديكور"، هو الاسم الذي يحمله العرض المسرحي الذي تقدمه وترعاه الجامعة العربية الدولية والذي ستخرج به عن إطار النشاطات الفنية المقتصرة على جمهور ضيق من الطلاب إلى الانفتاح على المجال الأوسع، والانطلاق إلى جمهور مدينة دمشق بأكمله.
وتنظر إدارة الجامعة إلى هذه التجربة الثقافية بالكثير من الأهمية، على اعتبارها خطوة متفردة على صعيد مضمون النشاط واختلافه عما اعتادت الجامعات الخاصة في سوريا أن تقدمه لشرائح طلابها. وهي خطوة ابتدأتها الجامعة منذ تأسيسها ل "نادي المسرح" بوصفه نشاطاً طلابياً ثقافياً موازياً للعملية التعليمية.
يقوم بتنفيذ العرض مجموعة من الاختصاصيين في مجال المسرح (الكتابة، السينوغرافيا، الإخراج، الموسيقا). ولكن أكثر ما يلفت النظر أن ممثلي العرض هم من طلاب الجامعة العربية الدولية، يقومون بهذا النشاط بالتوازي مع دراستهم ضمن اختصاصاتهم التي تبدو أبعد ما تكون عن فن التمثيل، وجوهر هذه التجربة هو خضوعهم إلى تدريبات مكثفة ومنهجية بإشراف المخرج المسرحي رأفت الزاقوت، خريج قسم التمثيل من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 2003، والذي يتحدث عن أسلوبه في إدارة هذه التجربة قائلاً: "حاولت خلال الأشهر القليلة الماضية تكوين بنية متماسكة للممثلين من خلال جملة من تقنيات الصوت والليونة وطريقة دراسة الشخصية وتناولها ومعايشتها وتجريب عشرات الحلول قبل الوصول إلى الصيغة المثلى.". إذ يعتمد رأفت تقنيات منهج المعايشة بين الممثل والشخصية التي يؤديها، مما يجعل النتيجة عبارة عن أداء حي لشخصيات ملتقطة من الواقع السوري.
أما كاتب النص وائل قدور فيقول: "ما سنقدمه اليوم هو دراما كوميدية عائلية تحمل من الطرافة بقدر ما تحمل من العمق. لجأتُ إلى مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها الروسي الشهير أنطون تشيخوف وقمت باقتباسها لكتابة نص مسرحي تدور أحداثه في مدينة دمشق في الوقت الحالي يعرض حياة عائلة سورية مفككة تتمتع بشيء من الثراء، لنرى طبيعة العلاقات بين أفرادها من جهة، وعلاقة العائلة نفسها مع مجموعة من الشخصيات التي تتقاطع حيواتهم وتتشابك مع أفرادها.".
ويقوم السينوغراف زكريا الطيان باقتراح فضاءات مميزة للأمكنة التي تحتضن الأحداث، وهي عبارة عن مجموعة من البيوت الموجودة في دمشق سيتم تقديمها على شكل طبقات تعكس بنية المدينة بجمالها وتنافرها في الشكل والمضمون، تماماً كما هي شخصيات المسرحية.
يرى فريق عمل "ديكور" أن المسرح هو من أهم النشاطات الثقافية القادرة على تنمية الذائقة الجمالية لدى المتلقي، وينظرون إلى ما يقدمونه اليوم على أنه عرض يحترم عقلية المشاهد ويحمل في طياته استعراضاً لجوانب حياتنا ونقداً علمياً لما فيها من سلبيات ضمن قالب كوميدي. للمسرح خصوصيته بكونه منبراً للجمال والجرأة ومساحة للحرية والإبداع وهذا ما يراهن عليه القائمون على "ديكور".
الممثلون: همام جراح، فراس كريدلي، كناري عثمان، عمر سعد الدين، معاذ زند الحديد، معن موصللي، محمد دعدوع
---------منقول -----------------
تأليف: وائل قدور
إخراج: رأفت الزاقوت.
من 26 وحتى 30 أيار 2009... الساعة الثامنة مساءً
على خشبة مسرح راميتا بدمشق.
بروفة جنرال للإعلاميين يوم الإثنين 25 أيار في الثامنة مساءً.
- ("ديكور"، عرض مسرحي على مسرح راميتا:: 26-30 أيار)
--------------
ديكور"، هو الاسم الذي يحمله العرض المسرحي الذي تقدمه وترعاه الجامعة العربية الدولية والذي ستخرج به عن إطار النشاطات الفنية المقتصرة على جمهور ضيق من الطلاب إلى الانفتاح على المجال الأوسع، والانطلاق إلى جمهور مدينة دمشق بأكمله.
وتنظر إدارة الجامعة إلى هذه التجربة الثقافية بالكثير من الأهمية، على اعتبارها خطوة متفردة على صعيد مضمون النشاط واختلافه عما اعتادت الجامعات الخاصة في سوريا أن تقدمه لشرائح طلابها. وهي خطوة ابتدأتها الجامعة منذ تأسيسها ل "نادي المسرح" بوصفه نشاطاً طلابياً ثقافياً موازياً للعملية التعليمية.
يقوم بتنفيذ العرض مجموعة من الاختصاصيين في مجال المسرح (الكتابة، السينوغرافيا، الإخراج، الموسيقا). ولكن أكثر ما يلفت النظر أن ممثلي العرض هم من طلاب الجامعة العربية الدولية، يقومون بهذا النشاط بالتوازي مع دراستهم ضمن اختصاصاتهم التي تبدو أبعد ما تكون عن فن التمثيل، وجوهر هذه التجربة هو خضوعهم إلى تدريبات مكثفة ومنهجية بإشراف المخرج المسرحي رأفت الزاقوت، خريج قسم التمثيل من المعهد العالي للفنون المسرحية عام 2003، والذي يتحدث عن أسلوبه في إدارة هذه التجربة قائلاً: "حاولت خلال الأشهر القليلة الماضية تكوين بنية متماسكة للممثلين من خلال جملة من تقنيات الصوت والليونة وطريقة دراسة الشخصية وتناولها ومعايشتها وتجريب عشرات الحلول قبل الوصول إلى الصيغة المثلى.". إذ يعتمد رأفت تقنيات منهج المعايشة بين الممثل والشخصية التي يؤديها، مما يجعل النتيجة عبارة عن أداء حي لشخصيات ملتقطة من الواقع السوري.
أما كاتب النص وائل قدور فيقول: "ما سنقدمه اليوم هو دراما كوميدية عائلية تحمل من الطرافة بقدر ما تحمل من العمق. لجأتُ إلى مجموعة من القصص القصيرة التي كتبها الروسي الشهير أنطون تشيخوف وقمت باقتباسها لكتابة نص مسرحي تدور أحداثه في مدينة دمشق في الوقت الحالي يعرض حياة عائلة سورية مفككة تتمتع بشيء من الثراء، لنرى طبيعة العلاقات بين أفرادها من جهة، وعلاقة العائلة نفسها مع مجموعة من الشخصيات التي تتقاطع حيواتهم وتتشابك مع أفرادها.".
ويقوم السينوغراف زكريا الطيان باقتراح فضاءات مميزة للأمكنة التي تحتضن الأحداث، وهي عبارة عن مجموعة من البيوت الموجودة في دمشق سيتم تقديمها على شكل طبقات تعكس بنية المدينة بجمالها وتنافرها في الشكل والمضمون، تماماً كما هي شخصيات المسرحية.
يرى فريق عمل "ديكور" أن المسرح هو من أهم النشاطات الثقافية القادرة على تنمية الذائقة الجمالية لدى المتلقي، وينظرون إلى ما يقدمونه اليوم على أنه عرض يحترم عقلية المشاهد ويحمل في طياته استعراضاً لجوانب حياتنا ونقداً علمياً لما فيها من سلبيات ضمن قالب كوميدي. للمسرح خصوصيته بكونه منبراً للجمال والجرأة ومساحة للحرية والإبداع وهذا ما يراهن عليه القائمون على "ديكور".
الممثلون: همام جراح، فراس كريدلي، كناري عثمان، عمر سعد الدين، معاذ زند الحديد، معن موصللي، محمد دعدوع
---------منقول -----------------
» تعلم الأورغ للمبتدئين خطوة بخطوة
» حبر وعطر
» كل شيئ الى زوال
» شعر : عباس حيروقة كوز وشفاه ..وانين منشورة في جريدة الأسبوع الأدبي
» نشاطات في المحروسة
» لمحة عن الاذقية
» الى امي
» تعبت من.........؟